يؤدّي "غارسون مانكيه" دورًا بارزًا في المدينة وعلى خشبة المسرح. وفي الكواليس، داخل الردهات الخفية لأوتيل بارتيكولييه من جيڤنشي، يتزيّن هذا الطابع النابض بالحياة بمزيج من التناقضات.

يتجاوز هذا العطر حدود التصنيفات، محتفيًا بأوسمانثوس — الزهرة الآتية من جنوب الصين التي تتحدى المألوف. تبرز في التركيبة كجوهر ومستخلص عطري، لتكشف عن نغمات المشمش جنباً الي جنب مع لمسات مخملية وجلدية تحاكي نفحات جلود غراس. تركيبة تتأرجح بين القوّة والنعومة الطبيعية، ما يجعل هذا العطر المركز ليس زهريًا بالمعنى التقليدي، بل استثنائيًا في حضوره.

يتعزّز هذا الثنائي العطري المتحرّر من الجندرية من خلال نفحات من اللبان، والستايراكس، وخلاصة خشب البتولا. وبين تدرّجات المشمش، والمخمل، والجلد الخام، ينبثق "غارسون مانكيه" كـ أو دو بارفان يعبر عن تميز هويته التي تتخطى حدود الجندرية.

"لكِ أسلوبكِ الخاص، وشخصيتكِ الفريدة. أبرزيهما. وإذا كان لديكِ عطر مفضّل، فاحتفي به، لأنه جزء منكِ."

— هوبير دو جيڤنشي

"لا كوليكسيون بارتيكوليير"، دعوة للتعرّف على هويتكِ العطرية، وعيش تجربة الأسلوب الراقي لجيڤنشي.

كان هوبير دو جيڤنشي يحب أن يُحيط نفسه بشخصيات استثنائية في فندقه الباريسي أوتيل بارتيكولييه. أصدقاء، فنانون، ومُلهمات، جميعهم، بأساليبهم المتفرّدة وذوقهم الانتقائي المذهل، أضفوا مزيداً من الحيوية المميزة على منزله، وكانوا مصدر إلهام دائم له كمصمّم أزياء.

تمامًا كأولئك الأشخاص، تحمل عطور مجموعة "لا كوليكسيون بارتيكوليير" طابعًا فريدًا وهوية قوية ومميّزة. اكتشفي جرأة عطر "تيميرير"، وانغمسي في أثر "تروبل-فيت" العطري المتلألئ، أو استسلمي لعطر "انفلاميه" وتوهج جاذبيته... تركيبات عطرية فريدة، صُمّمت لتكشف عن جوهر كلّ شخصية والتعبير عنها دون أي قيود.

مصنوعة من أرقى وأثمن المواد، تعبّر هذه العطور الاستثنائية عن الخبرة الفريدة لدار جيڤنشي في فن صناعة العطور.

أضيفوا "أكور بارتيكولييه" لجرعة مكثّفة من نفحات جلود وغموض عطري نقي.